السبت، 20 يونيو 2009

النهاية...أو بداية المأساة



تصوروا ماذا يقولون عنا " شعب متهور متخلف لكنه "قتّال" جنسي "سخون""...كانت أمل أول وآخر تجاربي......
لم أستطع الصمود، وما الذي يدعوني أو يشجعني على الصمود؟؟ يقولون "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر..." ولكنهم لم يسمحوا لصديقي بالدخول إلى المسجد، حاولوا منعه، ضربوه، أمضى الإلتزاماتثم رموه "ببو فردة" دفع ثمن صومه عن الجنس والخمر...ثمن هروبه من ملذات الحياة...
"سيدي القاضي، موكلي هذا شاب مراهق ليست له أية خبرة في الإجرام، والدليل أنه بلا سوابق عدلية، أغرّته الحياة وتتبع نزوات المدعية...."
أصمت أيها الغبي، أتدافع عني وأنا الصبي كما تقول؟؟ اذهب ودافع عن الرجال ...يتهمونهم بالشوشرة والنشاط السياسي المحظور، ويبيحونه لأنفسهم، نظام ملكي...أتستغربون؟؟؟ فما الفرق بين رأسمالية الدولة والملكية؟؟
قرية غبية...بلد غبي...لا بل شعب غبي...
.......
كانت جميلة جمالها ساحر .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق